
أما عن طريقة أو كيفية تطبيق استراتيجية حجم الصفقة في إدارة مخاطر التداول، فهي تتمثل فيما يلي:
الخسائر جزء من التداول – لا تدعها تؤثر على قراراتك العاطفية.
نداء الهامش، في حالة انخفاض رصيد المحفظة عن نسبة الهامش، فقد يتطلب منك زيادة رصيد المحفظة مجدداً للحفاظ على الصفقات الخاصة بك، الأمر الذي يكلفك زيادة رأس المال للحفاظ على الصفقات.
لماذا تعتبر إدارة المخاطر أمرًا حيويًا للمتداولين اليوميين؟
فيديوهات تعليمية مجانية لشرح طرق التداول المختلفة وكيفية تعظيم الأرباح.
يضمن تعريف نسبة مخاطرة إلى عائد واضحة أن تكون الأرباح المحتملة مبررة مقارنة بالمخاطر المتخذة.
الدخول إلى سوق العملات يتطلب معرفة دقيقة بالمخاطر المحتملة، حيث يمكن أن تؤثر العوامل الاقتصادية والسياسية والمفاجآت غير المتوقعة على قراراتك الاستثمارية.
دعم النمو الاستراتيجي: تتيح إدارة المخاطر التركيز على تحقيق الأرباح على المدى الطويل بدلاً من السعي وراء مكاسب قصيرة الأجل.
إذا وجدت نفسك في هذا الموقف، لا تدع العواطف تسيطر عليك، بل اتبع هذه الخطوات للتعامل إدارة المخاطر في التداول مع الموقف بذكاء:
استراتيجيات قديمة: الاعتماد على استراتيجيات تداول غير فعالة أو قديمة يزيد من التعرض لظروف السوق غير المتوقعة.
ببساطة، تشير إدارة المخاطر في التداول إلى عملية تحديد وتحليل وتخفيف المخاطر المحتملة التي قد تؤثر سلبًا على نتائج الاستثمار.
إن التداول -على خلاف ما قد يتصوره البعض- ليس ضربة نور حظ أو مُعاملات عشوائية، إنما يجب أن يقوم على دراسة وافية للسوق ونتائج دقيقة للتحليلات، فضلاً عن امتلاك آلية مُحكمة لإدارة المخاطر، التي تعد أمراً حيوياً لكل متداول يومي، ذلك لتعدد الأثر الإيجابي الذي ينتج عنها والمُتمثل فيما يلي:
سيساعدك ذلك في استعادة ثقتك بنفسك والتأكد من أن خطتك المحدثة تعمل بشكل جيد.
تحديد نقاط الدعم والمقاومة بصورة أدق، وبالتالي التعرف على التوقيتات المثالية للدخول والخروج من الصفقات.